12 Jan
12Jan

" الولاد والبنات دلوقتى ما بيقعدوش 10 دقايق على بعض يسمعوا الدرس.."
" الشباب دلوقتى ماسكين الموبايلات فى إيديهم حتى وقت الاجتماع جوة الكنيسة.."
" أولادنا ما بقوش بيحبوا مدارس الأحد.. بيتجمعوا فى الرحلات بس.."

دى الشكاوى المتكررة اللى أغلب الخدام والخادمات بيشتكوها من شباب اليومين دول..

الحقيقة.. الشباب معذور.. اتعودوا على استخدام الميديا المبهرة فى إيديهم طول الوقت.. صعب جدا يفضل قاعد يسمع لدرس أو لمحاضرة بالطريقة الأكاديمية بتاعة زمان..  إحنا (الخدام والخادمات) اللى محتاجين نطور من نفسنا ومن طريقة التقديم..

  • إزاى نقدم دروس مدارس الأحد للشباب بطريقة مبتكرة وشيّقة؟
  • إزاى نوصل الهدف المطلوب عن طريق التدريب التفاعلى؟
  • إزاى نفرق بين التدريس Teaching والتدريب Training ؟
  • إزاى نخللى أولادنا وبناتنا ليهم دور فعال فى وقت تقديم دروس مدارس الأحد؟
  • إزاى نحوّل طريقتنا من أسلوب التلقين المعتاد إلى أسلوب المشاركة للمخدومين؟

    إجابة الأسئلة دى هى موضوع التدريب بتاعنا

    وعشان التدريب اسمه "زمن المحاضرات راح وانتهى".. فالأكيد إن التدريب نفسه هيتقدم بنفس الطريقة اللى احنا مطلوب نوصلها


+ لمن هذا التدريب ؟ 

  • خدام وخادمات شباب (إعدادى وثانوى وجامعة وخريجين)
  • خدام المشورة
  • خدام خدمة الكلمة
  • خدام إعداد خدمة
  • قادة الكشافة
  • المدرسين
  • أمناء الخدمة
  • الآباء الكهنة

+ بيقدم التدريب :
#برسوم_القمص_اسحق
Life Coach, Trainer

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.